يشغل وضاح العولقي منصب كبير الاقتصاديين في مركز صنعاء للدراسات الإستراتيجية منذ عام 2019. ويتمتع بخبرة تزيد عن عقد من الزمن في مجال البحوث الاقتصادية والتحليل وتطوير السياسات المتعلقة باليمن. وقد شغل عدة مناصب رئيسية في البنك المركزي اليمني، أشرف خلالها على التخطيط الإستراتيجي، والتقارير المالية، وإدارة الموازنة، والعمليات المحاسبية. ويحمل درجة الماجستير في إدارة الأعمال بتخصص المالية (MBA Finance) من المعهد الكوري المتقدم للعلوم والتكنولوجيا (KAIST) المرموق في كوريا الجنوبية.
أحدث مساهمات وضاح
اليمن بين سندان الحرب ومطرقة فيروس كورونا: اقتصاد هش بمواجهة محن متصاعدة
تقدم هذه الورقة توصيات مقترحة للتخفيف من الآثار المترتبة عن جائحة كورنا على مصادر التدفقات النقدية الأجنبية الرئيسية
لكل من الفاعلين واللاعبين الدوليين والمحليين كاللأمم المتحدة وأصحاب المصلحة الدوليين الآخرين،
السعودية وغيرها من دول الخليج، والحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا وسلطات الأمر الواقع في صنعاء (جماعة الحوثيين
المسلحة/أنصار الله).
أفرض الضرائب وأحكم: الحوثيون وضريبة الخُمس، نحو مأسسة النخبة الهاشمية
وضعت سلطات الحوثيين في صنعاء رسميًا لوائح جديدة بشأن تحصيل وصرف أموال الزكاة، وفرضت اللائحة التنفيذية الجديدة لقانون الزكاة ضريبة الخُمس (%20) على الأنشطة الاقتصادية المنطوية على موارد طبيعية في المناطق الواقعة تحت سيطرة الجماعة في اليمن
النشرة الاقتصادية اليمنية: سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي على عدن تشل البنك المركزي وتهدد المالية العامة
أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي في 25 أبريل/نيسان الإدارة الذاتية وحالة الطوارئ في محافظات الجنوب، كتحدٍ مباشر لسلطة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا. ولكن سرعان ما تبين أن تأكيد المجلس على نفوذه لم يكن أكثر من طموح مفرط؛ إذ رفض العديد من محافظي المحافظات الجنوبية الإعلان.
النشرة الاقتصادية اليمنية: الحرب من أجل السيطرة النقدية تدخل مرحلة جديدة خطيرة
النشرة الاقتصادية اليمنية هي نشرة إخبارية اقتصادية دورية يصدرها مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية وتقدم تحليلاً معمقاً وآراء واستجابات تحليله ومقترحات سياسات اقتصادية.
القوى اليمنية العاملة المغتربة تحت التهديد: الدور الحيوي للتحويلات المالية في الحد من الانهيار الاقتصادي
على مدى عقود، دفعت شحة فرص كسب العيش في اليمن، مئات آلاف اليمنيين للسفر نحو الخارج بحثاً عن عمل، ونظراً للعجز المزمن في الحصول على التعليم الجيد في اليمن، فقد كان غالبية هؤلاء من العمال غير الماهرين أو شبه الماهرين، وقد كان لقرب السعودية وقوة اقتصادها القائم على النفط أن جعلها وجهة طبيعية لمعظم القوى اليمنية العاملة في المهجر، كما أن الازدهار … اقرأ المزيد