ان التفاوت الكبير في سعر الصرف الرسمي، وسعر الصرف في السوق اليمني للعملة الوطنية -والذي تنامى خلال الحرب الدائرة - أدى إلى تربّح واسع النطاق من خلال استفادة البنوك التي يتم عن طريقها التحويلات النقدية للمنظمات الإنسانية الدولية من تلك الفوارق محققة أرباحاً كبيرة على حساب المستفيدين من التحويلات النقدية في اليمن.