في شهر سبتمبر / أيلول شهد الريال اليمني انخفاضا كبيرا ومتسارعا في قيمته متراجعا الى مستويات قياسية مع نهاية الشهر. وقع الريال تحت ضغوط متعددة، كالضغوط المتزايدة الناجمة عن حرب لعدة سنوات، والسياسة التوسعية في قاعدة العرض النقدي بإعلان الرئيس هادي عن زيادة في رواتب موظفي الخدمة المدنية بنسبة 30%، وانهيار مشاورات السلام في الشهر الماضي، هذه الضغوط بدت وكأنها دفعت إلى تزايد بيع الريال في السوق. أعقب ذلك نقص في الوقود على المستوى الوطني، فمحطات وقود التجزئة كانت كلها…
اقرأ المزيد...