توضح هذه الوثيقة مخاوف مركز صنعاء الحالية فيما يتعلق بحقوق الإنسان والوضع الإنساني في اليمن، وإمكانية تحسينها في المستقبل. منذ استعراض المراجعة الدورية السابقة لليمن في عام 2019، كانت هناك جهود مستمرة للتوسط في النزاع، بما في ذلك العملية التي يقوم بتيسيرها مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة، والمفاوضات الثنائية بين المملكة العربية السعودية وجماعة أنصار الله (الحوثيون). تحتاج مثل هذه الجهود إلى تبني مبادئ العدالة الانتقالية واتخاذ نهج يركز على الضحايا، وستتم مناقشتها بشكل مفصل أدناه.
اقرأ المزيد...