في مارس 2020، أصبحت مظاهر الدمار والحرب أكثر وضوحاً، وشملت مبانٍ حكومية وخاصة، نتيجة قصف مقاتلات التحالف المكثف في 2015، بشكل خاص، والقصف الأخف خلال سنوات الحرب اللاحقة. لم يعد القصر الجمهوري، ودار الرئاسة، وقيادة الجيش، ومنازل عائلة صالح وبعض قياداته معالماً جمالية ولا رسمية
اقرأ المزيد...