خلال يوليو / تموز 2017 ظلت جهود الوساطة بشأن اليمن, التي تقودها الأمم المتحدة في حالة من الركود، في حين استمر الوضع الميداني بالتدهور، ولم يؤد تواصل الانهيار في الوضعين الإنساني والاقتصادي في البلاد باستثارة المزيد من الجهود من جانب صانعي السياسات الدوليين الرئيسيين، الذين حاصرتهم شكوك عميقة بشأن قدرتهم على تخفيف حدة الصراع الدائر هناك.
اقرأ المزيد...