شهدت محافظة حضرموت توترات متزايدة خلال شهر يناير/ كانون الثاني، مع تظاهر أنصار المجلس الانتقالي الجنوبي في شوارع سيئون مطالبين بإحلال مقاتلين محليين محلّ قوات المنطقة العسكرية الأولى الموالية للإصلاح. إلا أن تطلعات الانتقالي الجامحة لتوسيع نفوذه في المحافظة واجهت انتكاسة بعد وقوف التكتلات القبلية القوية في المحافظة له بالمرصاد، مطالبة العناصر الموالية للانتقالي بالمغادرة باعتبارها تهديداً للأمن المحلي، وداعية…
اقرأ المزيد...