عادة ما يكون التنبؤ بعدد الأيام أو السنوات المتبقية لزعيمٍ عربي في السلطة - حتى الذي أصبح في الثمانينيَّات أو التسعينيَّات من العمر - مراهنة خاسرة. ومع ذلك، فإن المسؤولين وأصحاب القرار والفاعلين في الملف اليمني، محليًا وإقليميًا ودوليًا، يسألون بشكل متزايد بهمسات قلقة: "ماذا لو مات الرئيس هادي؟"
اقرأ المزيد...