بعد عام من تسلّمه منصب المبعوث الأممي إلى اليمن، افتتح مارتن غريفيث فرعًا لمكتبه في العاصمة المؤقتة عدن، والتقى بطيف واسع من الجهات الفاعلة الجنوبية، لكنه حتى اللحظة لم يستثمر منصبه سياسيًا بشكل كبير في المسألة الجنوبية، مُركزًا جهوده - بدلًا من ذلك - على التوصل لجولة مفاوضات سياسية شاملة بين الحكومة المعترف بها دوليًا وجماعة الحوثيين المسلحة لتثبيت وقف…
اقرأ المزيد...