قبل ستة أشهر فقط، كان الترقّب بقمّة أوجه لتمَخُّض المحادثات بين المملكة العربية السعودية وجماعة الحوثيين عن صفقة سلام، لا سيما بعد أن أصبحت الخطوط العريضة والنقاط الأساسية للصفقة واضحة للأطراف في معسكر الحكومة واللاعبين الخارجيين المعنيين بالأزمة اليمنية. ورغم اعتراضات أطراف عدّة على شروط الصفقة، فُرضت كأمر واقع بسبب قبضة السعودية القوية على مجلس القيادة الرئاسي. شكّك أعضاء المجلس…
اقرأ المزيد...