شابت المخرجات الاقتصادية الرسمية للمشاورات بين اليمنيين في الرياض خلال شهر أبريل/ نيسان بعض مكامن الخلل، حيث اعتُبرت غير مكتملة وذات جدوى مشكوك بأمرها من وجهة نظر سياساتية أو إدارية. ومع ذلك، تمثلت فائدتها في كونها مؤشرًا لقياس نوايا الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا للمُضي قُدمًا، وفي التعبير عن رغبة الحكومة في مزيد من التصعيد، عوضًا عن هدنة، في الحرب…
اقرأ المزيد...