مع بداية العام 2022، انتعشت الآمال بحصول اختراق يفضي إلى حل للصراع اليمني مع إعلان الهدنة الأممية بين الحكومة المعترف بها دوليًا وجماعة الحوثيين وتشكيل مجلس القيادة الرئاسي. اعتُبرت كلا الخطوتين بادرة محتملة لانطلاق محادثات رسمية بين الأطراف المتحاربة، وتحديدًا تشكيل مجلس القيادة الرئاسي باعتباره أحد النماذج الناجحة في تقاسم السلطة التي يمكن توسيعها ضمن حل شامل للأزمة اليمنية. لكن…
اقرأ المزيد...