كان لمقتل زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، بغارة جوية لطائرة أمريكية مسيرة على أفغانستان في يوليو/تموز الماضي، تأثير محدود على أفرع التنظيم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا واليمن والصومال. قد يعزى ذلك جزئيا إلى التماسك الداخلي الذي نسجته السياسات التنظيمية للقاعدة منذ العام 2011 والتي منحت الفروع الإقليمية قدرا كبيرا من الاستقلالية. إلا أن الأثر السلبي المحدود لمقتل الظواهري يعكس…
اقرأ المزيد...